الشاعره ناديه زكى
أستاذه الخط العربى بالأزهر وحصلت على العديد من الجوائز وشهادات التقدير من بيوت ثقافه متعدده وصدر لها ديوان دعوه للحب فى 2019
ادْعُوكَ رٕبَّا رَاحِمَا
مَهِّدْ لِقَلْبى السُّلَّمَا
كَىْ أرْتَجِيكَ وتَرْتَقى
كَفُّ الضَّراعةِ لِلْسَما
****
كَمْ مِنْ دِمُوعٍ أشْعَلتْ
قلبِاً بنارِ أٌضْرِمَا
يَامَنْ اناجى تضرعا
لِتزيلَ حزنًا مُحْكَما
فَالنّفْسُ بين جوانحي
تشكو نفاقـًا مبرما
وَحَلاوةً في قولِهِم
مَلأتْ كُؤوْسي عَلْقَما
َقَدْ جاء كل حدَيِثِهم
مرّاً وسُمًا مفْعَما
انّى على عهدى هنا
والطْهْرُ كان مُحَرّمَا
ادْعُوكَ رٕبَّا رَاحِمَا
مَهِّدْ لِقَلْبى السُّلَّمَا
كى أرْتَجِيكَ وتَرْتَقى
كَفُّ الضَّراعةِ لِلْسَما
*******
فى كلِّ قولٍ آفةٌ
جاءت لِتَنْخُرَ أعْظُمَا
فَالْأَرْضُ تَفْهَمُ طِيْبَتى
وقلوبُكمْ لَنْ تَفْهَما
لَمْ أنْسَ مِنْكُمْ لَحْظَةً
فِيْها الْفُؤادُ تَأَلْما
والْحِضْنُ شوقٌ كاذبٌ
يأتي بعيني مرْغما
إنّ الوجُوهَ تَلوْنت
والضّوْء أصبح مُعْتما
كَيْفَ السَّلامة هَا هُنَا
أضْحى الحمام ميتما
يانفس لا... لاتقنطى
ماكان ربك ظالما
ولسوف تنزل رحمة
تروى الفؤاد من الظما
ادْعُوكَ رٕبَّا رَاحِمَا
مَهِّدْ لِقَلْبى السُّلَّمَا
كى أرْتَجِيكَ وتَرْتَقى
كَفُّ الضَّراعةِ لِلْسَما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق