الشاعر والأعلامى/ أحمد محمد زايد
عضو إتحاد كتاب مصر و معد برامج بقناة مصر الزراعيه ورئيس نادى الأدب بكفرالزيات وأبن الدلجمون بكفرالزيات
كانت ستى الحجه نفيسه
هى وسيدى الحج بخيت
لهم حوار ليلى معانا
بس برضك كل كلامهم
كان منصب على العفاريت
والحواديت فى الجن تخوف
لما تكون ويانا ف البيت
بتوقع قلبنا م الخوف
ولما نمشى نحس بدوخه
يلمح جدى الخوف جوايا
ويجيب شبه ونار وفاسوخه
ويولعهم ويبخرنى
واقفل باب الدار والخوخه
ترجع ستى تعيد حواديتها
عن جوده ابو رجلين مسلوخه
وانا عن نفسى ماشوفتش جنى
وماشوفتش ف الدار عفريت
لكنهم عايشين فى خيالى
مهما روحت ومهما جيت
يتهيالى ف وقت الضلمه
راح يطلعلى الجان م الحيط
وح يرقصلى وح يطبلى
ولا ح يسيبنى الا ان غنيت
كنت بااشوف عفريت ويايا
بعينين حمرا تطق شرار
واسعه عيونه ولما يبرَّق
ويبربش بيولع نار
والجن اللى مهواش مسلم
لو مسنى أو مس الجار
راح يئذى لو مش متحصن
بآيات ربى وبالأذكار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق