الشاعره ناديه زكى
أستاذه الخط العربى بالأزهر وحصلت على العديد من الجوائز وشهادات التقدير من بيوت ثقافه متعدده وصدر لها ديوان دعوه للحب فى 2019
كم فى الغرام تُعَذِّبُ يامن تَروغُ وتلعبُ
وتقول عينى كالمها كُحْلٌ بها يَتَخضَّبُ
سحرُ الحديثِ عَشِقْتهُ قل اين منك المهرب
وترُ الغرامِ يَهُزُّنى وترٌ لهُ كم أطْربُ
فالحب بدرٌ فى الدجى. وله بريقٌ يَسْلبُ
وَالْبَحْرُ مَوْجٌ هَادِئٌ والقاع فيه المرعبُ
ويلى إذا صدّقْتهُ والويل لو أتقربُ
قلبى يذوب فتيلهُ وبحرفه كم تكذب
فالنَّفسُ منى أُرْهِقَتْ من كان فينا المذنبُ
ولكم أسَائِلُ مهجتى انى لماذا أذهبُ!!!
فالحبُ شمسٌ لوْ دنتْ يخشى الفؤاد الملهِبُ
ُ
دعنى أراك وفى الكرى. تالله هذا أطيبُ
فَلَكَم عَشقتُك فى النَّوى ولكل عشقٍ مذْهبُ
لا تسأل الحكماء بل فاسأل عليلا يندبُ
للعلمِ انك خادعٌ إبليس منك مدرب
اوَكيف يُقْنع بالهوى لو مرَّ يومـًا ثَعْلبُ
كم فى الغرام تُعَذِّبُ يامن تَروغُ وتلعبُ
وتقول عينى كالمها كُحْلٌ بها يَتَخضَّبُ
سحرُ الحديثِ عَشِقْتهُ قل اين منك المهرب
وترُ الغرامِ يَهُزُّنى وترٌ لهُ كم أطْربُ
فالحب بدرٌ فى الدجى. وله بريقٌ يَسْلبُ
وَالْبَحْرُ مَوْجٌ هَادِئٌ والقاع فيه المرعبُ
ويلى إذا صدّقْتهُ والويل لو أتقربُ
قلبى يذوب فتيلهُ وبحرفه كم تكذب
فالنَّفسُ منى أُرْهِقَتْ من كان فينا المذنبُ
ولكم أسَائِلُ مهجتى انى لماذا أذهبُ!!!
فالحبُ شمسٌ لوْ دنتْ يخشى الفؤاد الملهِبُ
ُ
دعنى أراك وفى الكرى. تالله هذا أطيبُ
فَلَكَم عَشقتُك فى النَّوى ولكل عشقٍ مذْهبُ
لا تسأل الحكماء بل فاسأل عليلا يندبُ
للعلمِ انك خادعٌ إبليس منك مدرب
اوَكيف يُقْنع بالهوى لو مرَّ يومـًا ثَعْلبُ
أتراوغنى؟!
ناديه زكى
كم فى الغرام تُعَذِّبُ يامن تَروغُ وتلعبُ
وتقول عينى كالمها كُحْلٌ بها يَتَخضَّبُ
سحرُ الحديثِ عَشِقْتهُ قل اين منك المهرب
وترُ الغرامِ يَهُزُّنى وترٌ لهُ كم أطْربُ
فالحب بدرٌ فى الدجى. وله بريقٌ يَسْلبُ
وَالْبَحْرُ مَوْجٌ هَادِئٌ والقاع فيه المرعبُ
ويلى إذا صدّقْتهُ والويل لو أتقربُ
قلبى يذوب فتيلهُ وبحرفه كم تكذب
فالنَّفسُ منى أُرْهِقَتْ من كان فينا المذنبُ
ولكم أسَائِلُ مهجتى انى لماذا أذهبُ!!!
فالحبُ شمسٌ لوْ دنتْ يخشى الفؤاد الملهِبُ
ُ
دعنى أراك وفى الكرى. تالله هذا أطيبُ
فَلَكَم عَشقتُك فى النَّوى ولكل عشقٍ مذْهبُ
لا تسأل الحكماء بل فاسأل عليلا يندبُ
للعلمِ انك خادعٌ إبليس منك مدرب
اوَكيف يُقْنع بالهوى لو مرَّ يومـًا ثَعْلبُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق