فالأحوال فى بلادنا للأسف لا تتغير بالساهل ويظل الحلم حلماً لسنين . إلى أن يتحقق
والغريب أننى كلما قرأتها الأن أجد نفسى غارقاً فى الضحك
ولكنى لا أعلم على ما أضحك بالضبط هل على محتواها أم على سذاجتى وقت كتابتها
إليكم هذه التدوينه القديمه الجديده للأسف
إضغط على هذا الرابط
ونفسى أعرف أنا بأضحك على أيه بالظبط
واضح إن مخى تعبان ربنا يشفينى