الجمعة، فبراير 01، 2013

عوده لهويس الابتكار والإبداع فى كزد ومفتاحه المفقود





تجولت فى أرشيف مدونتى  لأتصفح ما كتبت من قبل وتوقفت أمام هذه التدوينه والتى كتبتها فى يوليو 2008 وعندما قرأتها من جديد وجدتها مازالت صالحه للنشر الأن رغم مرور السنين

فالأحوال فى بلادنا للأسف لا تتغير بالساهل ويظل الحلم حلماً لسنين . إلى أن يتحقق

والغريب أننى كلما قرأتها الأن أجد نفسى غارقاً فى الضحك

ولكنى لا أعلم على ما أضحك بالضبط هل على محتواها أم على سذاجتى وقت كتابتها

إليكم هذه التدوينه القديمه الجديده للأسف 
إضغط على هذا الرابط


ونفسى أعرف أنا بأضحك على أيه بالظبط
واضح إن مخى تعبان ربنا يشفينى